Monday, July 19, 2021

- التعصب القومي و المذهبي ...

 
اضغط على الرابط لقراءة الموضوع على موقع الحوار المتمدن    
 اسطيفان هرمز -
 التعصب القومي و المذهبي ...

Friday, April 16, 2021

مآثر الكلدان

 



قريبا سيصدر كتاب ( مآثر الكلدان)  للباحث الأكاديمي الدكتور عامر حنا فتوحي 

الكتاب الذي سيحدث نقلة نوعية متميزة ومتقدمة في فهم المعادلة القومية والتاريخية لسكان العراق الاصليين ( الكلدان ) والذي سيصدر قريبا 

والكتاب هو عبارة عن دراسة متخصصة في حقل ما أو في جزء من ذلك الحقل.لقد كان الهدف من نشر كتابي عام 2004م و2012م هو تفنيد إدعاءات باطلة أختلقتها الأحزاب المتأشورة للإستفراد بالأمة الكلدانية وإستخدام النسبة العددية الهائلة للكلدان لدعم أجنداتها السياسية الإنفصالية. كما أن كتبي السابقة أكدت من خلال الوثائق العلمية والمادية وبما لا يقبل الشك حقيقة أن الكلدان هم (سكان العراق الأصليين) وليس من أحد غيرهم. 

يتميز كتابي الجديد (مآثر الكلدان) الذي سيكون بحجم 365 صفحة من القطع الدولي بتجاوزه حدود التعريف بالكلدان (سكان العراق الأصليين) التي أصبحت حقيقة مفروغ منها إلى التأكيد على طرح حقائق يجهلها عامة القراء بل أن بعض ثقاة المتخصصين لا يلمون بمعظمها. للعلم، فإن بعضاً من هذه الحقائق دعت الأكاديميين إلى تعريف وادي الرافدين بأنه (مهد الحضارة البشرية) كما أن بعض المنجزات التي أشار إليها عدد من الباحثين ومنهم كريمر دعت المؤسسات الأكاديمية إلى إطلاق صفة (بلد أولى الأشياء) فما بالك إذا ما أطلع العالم اليوم على منجزات ومآثر الكلدان التي لا يلم بها الغالب الأعم من المتخصصين، ذلك أن نسبة أكثر من 80% من الكتاب تحتوي على معلومات نادرة أو غير معروفة لغير ثقاة المتخصصين، كما يحتوي الكتاب الجديد على رسوم ومصورات لم يسبق لأحد أن أطلع عليها، لأنها من تصميمي بعد دراسة وتمحيص لمدة سنوات طويلة زاخرة بالبحث والتنقيب.  

 ويركز الكتاب على أساسيات معرفية تؤكد بأن الكلدان (على تنوعهم الديني والطائفي) هم سكان العراق الأصليين وبأن منجزاتهم هيّ التي شكلت عالمنا المتحضر اليوم ونقلته من الظلمة إلى نور المعرفة ، يضم الكتاب أكثر من 150 مصورة وعلى 30 صفحة تحتوي على ما يعرف دولياً بأسم (وسائل الإيضاح المتحفية) ، جميع المصورات ووسائل الإيضاح تم دراستها وتنفيذها ألكترونياً من قبل المؤلف المعروف أيضاً بصفته فنان تشكيلي محترف..



Tuesday, March 12, 2019

الكلديون / الكلدان منذ بدء الزمان ..



عامر حنا فتوحي :

الأمة التي لاتعرف تاريخها يدركها الهوان وتاتي عليها عاتيات الزمان 

         بحث في الهوية الكلدية / الكلدانية 


عامر حنا فتوحي شخصية متميزة أثارت منذ ولوجها الساحة الثقافية العراقية أواخر عقد السبعينات من القرن المنصرم أسئلة عديدة ونقاشات ساخنة لم تهدأ حتى الآن ، فهو رسام محترف ومصمم متمكن وكاتب مختص في النقد التشكيلي وتاريخ وادي الرافدين وشاعر جريء ومساهم مؤثر في الحياة الثقافية في الوطن الام منذ عام 1978.

الآن في مكتبة المدونة كتاب الكلديون / الكلدان منذبدء الزمان 
تأليف عامرحنا فتوحي . 
لقراءة الكتاب انقر على صورة الكتاب في يسار المدونة ...

Wednesday, October 24, 2018

حقوق الدولار






 بقلم . تيري ميسان 

وفقاً للرئيس ترامب، فإن ثروة العائلة المالكة السعودية لم تأت من كدهم، بل هي إيرادات يدفعها الغرب مقابل نفط تختزنه الطبقات السفلى من أراضي المملكة. وقد استُثمرت هذه الأموال على نطاق واسع في الشركات متعددة الجنسيات، التي حققت ثروات هائلة، من خلال نقل فروعها إلى الصين.
لهذا السبب، تسعى إدارة ترامب منذ العام الماضي، باسترداد تلك الأموال المدفوعة، مستخدمة كل الوسائل الممكنة لإعادة بناء اقتصاد الولايات المتحدة.
وتأسيا على ذلك، قام جاريد كوشنر، صهر الرئيس ترامب ومستشاره الخاص، بتنظيم انقلاب القصر في الرياض، لصالح الأمير محمد بن سلمان، مطلقا العنان لمرتزقة يتبعون لشركة بلاك ووتر، باعتقال ألفا وثلاثمائة من أفراد العائلة المالكة. البعض منهم تعرض لتعذيب شديد بعد شبح أقدامهم إلى السقف ورؤوسهم إلى الأسفل، حتى استسلموا وتنازلوا عن نصف ثرواتهم كحد أدنى شخصيا للأمير محمد بن سلمان.
ووفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال، فقد أدخل الأمير محمد في حسابه الشخصي ما لا يقل عن ثمانمائة مليار دولار. وسارت الأمور على مايرام، إلى أن وقع في خطأ فادح!
فعملية السطو التي قام بها في نطاق عائلته، واحتجاز كل تلك الأموال الضخمة بين يديه، كانت كافية لواشنطن كي تتربص له، وتستولي على الكنز.
أما كبار السن في العائلة المالكة الذين سلبت أموالهم جزئيا، فقد وقفوا وراء الأمير الوليد بن طلال، الذي قام بدوره بإدخال أحد أكثر الرجال إخلاصا له، الصحفي جمال خاشقجي، في مؤامرتهم. فلم يقو حينذاك الأمير محمد بن سلمان على مقاومة غواية الانتقام، فأمر باعتقال الخاشقجي، وتعذيبه، وفرمه.
هنا، تجدر الإشارة إلى أن مشاهد التعذيب والقتل، كلها مسجلة بالصوت والصورة من قبل أجهزة الاستخبارات الأمريكية والتركية. الأمر الذي مكن واشنطن من تصعيد ضغوطاتها، بعد تنديد صحيفة واشنطن بوست، التي كان يعمل الخاشقجي لحسابها، بعملية القتل، ومطالبة أعضاء في الكونغرس بفرض عقوبات على الرياض.
وفي رد معبر عن تهوره وطياشته، أعلن على لسان مستشاره الخاص تركي الدخيل، عن إمكانية تحول المملكة إلى المعسكر الروسي-الإيراني، في حال تم اتخاذ إجراءات مماثلة.
واشنطن، كانت على علم بالخطر الوشيك الذي يروم به ذلك الأصلع، فقرعت جرس إعدامه. وانفضت جميع الشخصيات الغربية المدعوة، واحدا إثر آخر، عن منتدى الرياض الاقتصادي.
هنا تجدر الإشارة أيضا إلى أن جمال خاشقجي كان مقيماً في الولايات المتحدة، حين أوحى له جاريد كوشنر عن ضرورة مصادرة ممتلكات محمد بن سلمان لصالح الولايات المتحدة. أي الثمانمائة مليار دولار التي ساعده على سرقتها من أبناء عمومته.
عندما يتحرك الغربيون كقطيع من الضواري، يتذكرون فجأة معزوفتهم الرائعة عن حقوق الإنسان، وعدم قدرتهم على قبول هذا الطاغية، القادم من العصور الوسطى، الذي انتهك اتفاقية فيينا للعلاقات القنصلية، وأمر بتقطيع جسد ضحيته داخل قنصلية بلاده في اسطنبول.
لحسن، أو سوء الطالع، أن الجمهور قد نسي أن المملكة العربية السعودية هي التي مولت، ودربت، وزودت الجهاديين بالسلاح والعتاد لمهاجمة سورية.
ولعمري، هذه جريمة أكثر فظاعة وبشاعة من دق عنق رجل واحد. لكنها جريمة، باركها الغرب، المدافع عن حقوق الإنسان.
كما نسي الجمهور أيضا أفعال بن سلمان الشنيعة، كقطع رأس زعيم المعارضة، الشيخ النمر.
وبطبيعة الحال، فإن حقوق الإنسان لا يمكن أن تنطبق على تلك الضحية، لأنه من الشيعة.
وكذلك حال اليمن، ذنبه الوحيد، أنه كان يتشارك مع جاره السعودي باستغلال حقل نفط، فكانت عقوبته دمار، كما حصل لسورية، وتشريد سبعة ملايين من سكان اليمن الذين يتضورون جوعا الآن.
تشاء الأقدار أن يذهب محمد بن سلمان قبل بضعة أسابيع إلى الكويت، وُيسمع قادتها كلاما مبطنا، حثهم فيه على زحزحة الحدود بين البلدين، والتخلي عن حقول نفط لصالح المملكة، وإلا فسيواجهون نفس مصير اليمن.
فقط عندما يكون هناك ثمانمائة مليار دولار على المحك، يتذكر الغربيون معزوفة حقوق الإنسان.
مصادر
سوريا

Wednesday, April 4, 2018

الكل كان يعلم أن العراق لا يمتلك أسلحة الدمار الشامل..



عراقي حر .. 
تاتي الولايات المتحدة في المقام الأول من بين دول العالم في الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان كما أنها تعتبر من الدول الخمس العظمى ان لم تكن أعظمهم،  وعظمتها هذه لم تتأتى من قوة دبلوماسيتها أو عقلها السياسي المتطور  كما يظن البعض ، بل عظمتها جاءت من قوة بطشها وازاحة كل ما يعترض طريقها لأي هدف رسمته لتنفيذ مخططاتها، ولكونها الدولة الأولى في دعم جميع المنظمات العالمية بمختلف تسمياتها بدأً بمنظمة الامم المتحدة و مجلس الامن الدولي  وانتهاء باصغر منظمة دولية،  لذا لها اليد الطولى في اتخاذ كل القرارات التي تعزز مركزها وقوتها العسكرية والسياسية في العالم وعليه فهي كالشرطي الفاسد ، ينفذ ما يحلو له ويحجم عن تنفيذ ما لا يروق له بأسلوبه المتعجرف.
لم يعد خافيا على أحد ان غزو العراق واحتلاله كان مخططا له مسبقاً  وما  أكذوبة أسلحة الدمار الشامل إلا ذريعة رخيصة اتخذتها الولايات المتحدة الأمريكية لشن عدوانها على العراق وتدميره بشكل لم يسبق له مثيل في التاريخ الحديث .
ورغم اعتراف أمريكا بفشلها في العثور على  أسلحة الدمار الشامل في العراق ، الا ان ردود الأفعال والامتعاض مازالت تردد بين الحين والآخر من قبل دبلوماسيين سابقين  مرموقين كان لهم ثقلهم في المحافل الدولية .

كل عام في ذكرى الغزو الأمريكي للعراق، يضطر خوسيه بستاني للتعامل مع موجات الحزن والسخط التي تنتابه.
منذ نحو 15 عاما، يصر الدبلوماسي البرازيلي على اعتقاده بأنه كان يمكنه أن يساعد على تجنب ما يصفه بـ"الغزو عديم الجدوى للعراق وتداعياته الرهيبة".
وكان بستاني، البالغ من العمر 72 عاما، أول مدير عام لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية، وهي منظمة حكومية دولية أنشأت عام 1997، لكي تشرف على القضاء على هذه الأسلحة والتحقق منه.
وانتهت فترة ولايته الثانية بطريقة مثيرة للجدل، في مارس/ آذار عام 2002، بعد اقتراح تقدمت به الولايات المتحدة ووافق عليه 48 دولة عضوا بالمنظمة، بينما رفض الاقتراح 7 دول وتحفظت عليه 43 دولة.
وقبل إقالته بـ 11 شهرا، كان بستاني قد أعيد انتخابه بالإجماع لرئاسة  المنظمة .
ولمعرفة قصة إقالته أنقر هنا

Tuesday, September 26, 2017

ما يخبئه الأستفتاء .



كنا قد نشرنا  في يناير الماضي موضوعا بقلم تيري ميسان عن هل استقلال كردستان بات وشيكا ؟
تفاصيله ( هنا ) 

وها هو الكاتب والمفكر الفرنسي تيري ميسان يكتب  مقالا  عن استفتاء كردستان الاخير بشأن الانفصال عن العراق تحت عنوان 

ما يخبئه الأستفتاء ؟ .

  يكشف فيه ضلوع اجهزة المخابرات بعض الدول العربية والغربية واسرائيل بالتخطيط والتمهيد لاعلان دولة الاكرد المزعومة 
فبحسب الوثيقة التي نشرتها صحيفة أوزغورغوندوم التركية في اليوم التالي للاجتماع. الذي اقيم في العاصمة الاردنية عمان  في اليوم الأول من حزيران 2014 للتحضير لغزو العراق عبر تنظيم داعش، والذي عقدته اجهزة المخابرات السعودية، والأمريكية، والإسرائيلية، والأردنية، والكردية، والقطرية، والبريطانية، والتركية .

وفقا لهذه الوثيقة، فقد تم الاتفاق على ضرورة التنسيق بين داعش وإقليم كردستان العراق، بما يفضي إلى قيام الأولى بشن هجوم خاطف على الموصل، فيما تتولى الثانية أمر الاستيلاء على كركوك.

تخبرنا نفس الوثيقة أيضا أن  مسعود البرزاني كان قد زار الأردن قبل أربعة أيام من ذلك الاجتماع، والتقى خلالها مع بعض المشاركين في الاجتماع لاحقا.

كما يكشف المقال عن كيفية حضور لأحد الشخصيات الاسلامية المدعو الملا كريكار الذي كان وقتها يقضي حكما بالسجن لمدة خمس سنوات في النرويج لتهديده بالقتل على شاشة التلفزيون رئيسة الوزراء إرنا سولبرغ. لكنه مع ذلك خرج من سجنه وذهب إلى عمان لحضور الاجتماع على متن طائرة عسكرية تابعة لحلف الناتو، ثم عاد إلى زنزانته بعد بضعة أيام من انتهاء الاجتماع، معلنا من أوسلو مبايعته لداعش.

التفاصيل   (  هنــــــا )


Sunday, July 30, 2017

فضيحة الخارجية العراقية ..!!




بين الحين والآخر يخرج لنا السلك الدبلوماسي العراقي التحفة بفضيحة ماسية من النوع الأول ومن  الدرجة الأولى .
فبعد فضيحة تأخر لافروف أكثر من ساعة  عن استقبال الوفد العراقي إلى روسيا برئاسة نائب الرئيس  المالكي ، تأتينا فضيحة وزير الخارجية التحفة ( الجعفري ) في العاصمة النمساوية فيينا.
فبعد أن كان الجعفري يظن أن منصبة الدبلوماسي الرفيع قد ينقذه من الفضيحة التي ذهب من اجل الدفاع عن شخصين يعتبران في القانون الدولي إرهابيين ارتكبا جرائم حرب في العراق تحت لواء الحشد الشعبي (المقدس) . إلا أنه تفاجأ بتجاهله من قبل المسؤلين السويسريين فما كان منه إلا الإسراع بالهروب لتفادي اعتقاله من قبل السلطات النمساوية.

التفاصيل كما جاءت (هنا) ..